أحببتك
وكانت التفاصيل
كثيرة
بحماقة مشاعري
ونبيل حسك
وكان
الوقت يرسم النهاية
لاتعرفي أنت تلك الليالي
العجاف
ولافكر الكفاف
ولاشوق الكفاف
ولاشغف الكفاف
كنت أنت وكانت الاشياء
بقية
أعذري لغتي, ومشاعري
وقراراتي الغبية
من سوء حظي
أني أحببت التجربة
ومن حسن حظي
أن قلبي لم يعد هشا
ليلعب دورا أخرا في المسرحية
لدينا من النبل
ما تضيق به الدنيا
لنكن هكذا بلا ظالم
ولا ضحية.